THE FACT ABOUT السعادة الوظيفية THAT NO ONE IS SUGGESTING

The Fact About السعادة الوظيفية That No One Is Suggesting

The Fact About السعادة الوظيفية That No One Is Suggesting

Blog Article



يجب على الفرد تكوين صداقات في العمل وتوسيع دائرة المعارف والتعامل بإيجابية، حيث أن التعامل مع الآخرين في العمل يعطي العمل مذاقاً آخر ومتعة، ويساعدوا على التقدم وإنجاز الأعمال بسرعة.

أما المؤسسة التي يعمل بها فدورها في تحقيق سعادة الموظف لا يقل أهمية عن دور الموظف نفسه، ويمكن ذلك من خلال الالتزام بالعقود والمبادئ وتحقيق العدل والمساواة بين الموظفين وتحسين بيئة العمل باستمرار وتقديم الدعم المادي المتناسب مع الجهود المبذولة والسعي إلى توفير ما يزيد من راحة الموظف، إضافة إلى التقرب من الموظفين وتكوين علاقات ودية معهم.

من الهام اختيار طريقة التحفيز المناسبة في الوقت المناسب؛ إذ تسهم في تعزيز الرضى والسعادة الوظيفية وحل مشكلات كثيرة يواجهها الموظفون، وفي الوقت نفسه تزيد من إنتاجيتهم وتعود على المنظمة بالأرباح.

السعادة ليست شيئًا يجده المرء ويشتريه ويحصل عليه من مكان بعيد بل هي شيء يبنيه ويتدرب عليه ويؤمن بوجوده في حياته وينبع من صميم قلبه.

"When I need courses on topics that my university would not provide, Coursera is probably the greatest places to go."

الوضوح والالتزام: افهم دورك في العمل من جميع جوانبه واسعَ إلى الوصول إلى النتيجة الأفضل دوماً؛ وكن مخلصاً وملتزماً كي تكون مرتاحاً مع نفسك ومع من حولك وكي تكون واثقاً من نتائج عملك؛ فكل هذا سيجنِّبك أي مشاعر سلبية، وسيريحك ويسعدك.

السعادة في العمل لها مقومات ومعوقات وفقًا لآراء عدد من الخبراء والمستشارين النفسيين فإن الشعور بالسعادة ليس صعب المنال، كما أن الإنسان على الرغم من ميله إلى الراحة والفراغ فإنه يفضل في أعماق دواخله أن يظل مشغولًا بفعل شيء ما، ببساطة لأن في الانشغال والعمل سعادة.. وقد حدد الخبراء بعض المقومات للسعادة في العمل ومعوقاته.. وتم تلخيص المقومات في المصداقية والثقة والعدالة وساعات العمل المرنة والتقدير الذي أراه شخصيًا من أهم مقومات السعادة الوظيفية بعد سنوات تقضيها في تأدية عملك بكل جد وإخلاص وعطاء متجدد، أما المعوقات فتم تلخيصها في الصراعات والتفكير الإداري التقليدي والتذمر والديكتاتورية وساعات العمل الطويلة أو غير المنتظمة.

يبدو أنَّ السَّعادة المِهَنِيَّة تتخطى حدود توفير الظروف الأساسية التي تحقق الرِّضا الوظيفي إلى توفير أشياء إضافية تجعل الموظف يستمتع ليس بالعمل فقط؛ وإنَّما بما يتوفر من خدمات صحية ورياضية وترفيهية، وتجعل بيئة العمل بيئة جاذبة لأفضل الخبرات والكفاءات.

من أساليب الإدارة السيئة إصدار القرارات دون الاستماع لرأي الموظفين والاهتمام لمقترحاتهم وإعطاء الفرصة لمن يستحق للمشاركة في اتخاذ القرارات سواء البسيطة منها أم المصيرية، فلا يمكن للموظف الشعور بالسعادة إن لم تكن الجهة التي يعمل لديها تعطيه الأهمية التي يستحق.

إحياء ثقافة العمل التطوعي: يؤدي إلى زيادة الرِّضا عن الحياة واحترام الذات ممَّا يحفِّز الطاقة الإيجابية الضرورية للشعور بالسَّعادة الغامرة وتقليل مستويات الاكتئاب، مما يعزز ثقة الشخص بنفسه وخصاله القيادية ويرفع من مستواه الاجتماعي، ومن ثم يصبح أكثر فخراً ورضاً وسعادة.

لا يمكن للإنسان النجاح بأي أمر دون وجود الحب الذي يعطيه الشغف والاندفاع لهذا الأمر، والعمل أحد تلك الأمور التي لا تشعر بها بالسعادة إن لم تحبه، لذلك إذا أردت السعادة الوظيفية فعليك اختيار عمل تحبه ولا تجعل المردود المادي هو ما يقرر العمل الذي ستعمل به؛ وذلك لأنَّ حاجات الإنسان لا تنتهي، كما أنَّها متغيرة باستمرار، ولا تنسَ أنَّ حاجة الإنسان إلى الراحة النفسية والاستقرار الذي يشعره بالسعادة لا يقلان أهمية عن حاجته إلى الماء والهواء والطعام.

اتقان العمل من مفاتيح السعادة، حاول اتقان عملك ومن اجل ذلك يجب العمل في مجالات ومشاريع تحفزك وتثير اضغط هنا اهتمامك. حيث ستكون السعادة والرضا في العمل دافعاً قوياً لتحقيق التميز ومن تمة التفوق والنجاح.

Javascript not detected. Javascript expected for This website to function. You should allow it within your browser settings and refresh this web page.

متابعة البرامج التدريبية للموظفين، والتأكد أنَّها تعطي النتائج المرغوبة، وتحديد ما إذا كانت تحتاج إلى تعديل أو دورات جديدة قد يحتاج إليها الموظفون.

Report this page